يعد التدريب الحرفي فرصة ذهبية للانتقال إلى مستوى أفضل من النواحي الاجتماعية والمعنوية والمادية فيهدف إلى الرقي بالأسر ذات الدخل المحدود لتحسين مصادر دخلهم وذلك بتأهيلهم وتمكينهم من الدخول لسوق العمل والاكتفاء ذاتياً من خلال باقة من الدورات الحرفية وبالتالي تتحول الأسرة المستفيدة إلى رائدة أعمال
مشروع إغاثي لتوفير احتياجات الأسر المستفيدة من أرامل ومطلقات وأيتام وذلك من منطلق التراحم والتكاتف الذي يمثل عمقاً إنسانيا في المجتمع المسلم سعياً لتخفيف الظروف القاسية وتوفير حياة أفضل للمستفيدين